Song parody of
صلاتي جنتي [Original]
by عبدالكريم مهيوب
Here's where you get creative! Use our cool song parody creator to make a totally new musical idea and lyrics for the صلاتي جنتي [Original] song by عبدالكريم مهيوب.
Simply click on any word to get rhyming words suggestion to use instead of the original ones. You may also remove or alter entire lines if needed — when you're done save your work and share it with our community — have fun!
صَلاتِي جَـنَّتِي نُـورِي سَنَـائِي
بِهَا تَصْفُو حَيَاتِي مِنْ عَنَائِي
وَتُذْهِبُ عَنْ فُؤَادِي كُلَّ هَمٍّ
وَفِيهـَا بَلْسَـمِي طِـبِّي دَوَائِي
أَرَى فِيَهـا وُجُـودِي حِـينَ أَسْمُـو
بِتَكْبِيرِي فَأَرْقَى لِلسَّمَاءِ
صَلَاتِي لَيْسَ لي عَنْهَا بَدِيلٌ
بِهَا الرَّحْمَنُ يَقْبَلُ لِي دُعَائِي
بِهَا الرَّحْمَنُ يَرْفَعُ لِي مَقَامِي
بِجَنَّاتٍ بِهَا أَلْقَى هَنَائِي
صَـلَاةُ الفَجْـرِ مَـا أَحَـلَى سَنَاهَـا
تَنَفَّسَ صُبْحُهَا في ذَا الفَضَاءِ
وَظُهْرٌ رَاحَتِي، فِيهَا سُكُونِي
لَهَا الأَرْوَاحُ ظَمْأى لِلِّقَاءِ
وَيَا عَصْـرٌ، أَيَـا مِحْـرَابَ رُوحِـي
بِـكِ الأَنْفَـاسُ تَـزْكُو في صَفَـاءِ
وَمَغْـرِبُ قَـدْ أَتَيْتُ لَكِ اشْتِيَـاقًا
إِذَا نَـادَى المُـؤَذِّنُ في المَسَـاءِ
إِذَا مَا الليْلُ أَقْبَلَ بَعْدَ حِينٍ
تَـرَاءَى لِي سَنَـا فَـرْضِ العِشَـاءِ
يَذُوبُ هُنَاكَ قَلْبِي في رُبَاهَا
فَتَغمُرُهُ بِفَيْضٍ مِنْ بَهَاءِ
بِخَمْسِ فَرَائِضٍ في كُلِّ يَوْمٍ
تُجَدِّدُ لي مَعَ المَوْلَى وَلَائِي
فِيَحْمِينِي وَيَهْدِيني إِلَيْهِ
وَيَدْفَعُ لِي بِهَا كُلَّ ابْتِلَاءِ
فَيَا طُوبَى لِمَنْ للهِ صَلَّى
بِإخْلَاصٍ وَصِدْقٍ في الأَدَاءِ
يُطَهِّرُ قَلْبَهُ الرَّحْمَنُ مَنًّا
وَيَجْزِيهِ العَلِي حُسْنَ الجَزَاءِ
يُبَارِكُ سَعْيَهُ بِدَوامِ فَضْلٍ
وَيَمْنَحُهُ مَزِيدًا في العَطَاءِ
فَأَبْشِـرْ يَـا وَلِيَّ اللهِ أَبْشِـرْ
بِقُرْبٍ، بَعْدَ مَا قَدْ كُنْتَ نَائِي
سُـرُورٌ مِـنْ فُـؤَادِكَ قَـدْ تَجَـلَّى
وَنُورٌ مِنْهُ أَسْفَرَ بالضِّيَاءِ
أَقَمْـتَ صَـلَاةَ رَبِّـكَ في خُشُـوعٍ
وَتَتْلُو الآيَ ذِكْرًا في خَفَاءِ
تُكَبِّرُهُ وَتَدْعُوهُ اقْتِدَاءً
وَتُتْبِعُ ذِكْرَ رَبِكَ بالثَّنَاءِ
تُنَاجِيهِ وَقَلْبُكَ في حَنِينٍ
إلى يَوْمِ التَرَاحُمِ وَالإخِاءِ
هُنَاكَ الرُّوحُ تَهْفُو في عُلَاهَا
لِرُؤْيَةِ خَيْرِ كُلِّ الأَنْبِيِاءِ
رَسُولِ اللهِ مَحْمُودِ السَّجَايَا
شَفِيعِ النَّاسِ في يَوْمِ البَلَاءِ
فَيَشْفَعُ لِلذِي صَلَّى وَوَفَّى
وَآمَنَ بِالجَلِيلِ بِلَا مِرَاءِ
وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَسَوْفَ يَلْقَى
بِيَـومِ الحَشْـرِ أَلْـوَانَ الشَّقَـاءِ
أَيَا مَغْرُورُ، لِلرَّحْمَنِ أَقْبِلْ
وَلَا تَرْكَنْ إِلى دُنْيَا الفَنَاءِ
وَخَالِفْ فِعْلَ نَفْسِكَ إِنْ تَعَالَتْ
فِلِلمَوْلَى عُلُوُّ الكِبْرِيَاءِ
وَلا تَرْكَنْ إِلى فِعْلِ المَعَاصِي
وَلا تَخْتَلْ وَدَعْ فِعْلَ الرِّيَاءِ
وَقُـمْ للهِ وَارْكَـعْ فَـرْضَ خَـمْسٍ
بِإخْلَاصٍ مُجِيبًا لِلنِّدَاءِ
صَلَاتُكَ طُهْرَةٌ لِلقَلْبِ مِمَّا
جَنَيْتَ، فَأُبْ لِرَبِّكَ في حَيَاءِ
وَأَجْهِشْ بِالبُكَاءِ لَهُ مُنِيبًا
فَمَا أَحْلَى المَتَابَ مَعَ البُكَاءِ
وَلَازِمْ قَرْعَ بَابِ اللهِ دَوْمًا
وَأَكْثِرْ مِنْ دُعَائِكَ والرَّجَاءِ
وَرَوِّ القَلْبَ فَيْضًا مِنْ نَدَاهَا
وَهْـلْ تَحْـيَى القُـلُوبُ بِغَـيْرِ مَـاءِ
وَلا تَهْجُرْ صَلَاتَكَ قَطُّ يَوْمًا
وِإِلَّا صِـرْتَ مَيْتًـا في عَـزَاءِ
فَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ بِغَيْرِ عُذْرٍ
فَلَا يَأْمَنْ تَدَابِيرَ القَضَاءِ
يُهَانُ هُنَا بِدُنْيَاهُ وَيَغْدُو
مَعَ الشّْيْطَانِ في حَالٍ سَوَاءِ
وَمَنْ يَكُنِ الغَوِيُّ لَهُ قَرِينًا
فَلَـنْ يَلْـقَى سِوَى سُـوءِ الجَـزَاءِ
فيَا أللهُ لُطْفَكَ يَـوْمَ نَشْـرِي
وَحَشْـرِي يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ غِطَائِي
رَجَوْتُكَ جَنَّةَ المَأْوَى إِلَهِي
يَطُولُ بِهَا أَيَا رَبِّي بَقَائِي
وَأَخْتِمُ بِالصَّلاةِ هُنَا تَمَامًا
عَلَى المَبْعُوثِ هَادِي الأَوْلِيَاءِ
وَأَصْحَابٍ وَآلِ البَيْتِ طُرًّا
وَمَنْ وَالَاهُ مِنْ أَهْلِ الوَفَاءِ
صَلاتِي جَـنَّتِي نُـورِي سَنَـائِي
بِهَا تَصْفُو حَيَاتِي مِنْ عَنَائِي
وَتُذْهِبُ عَنْ فُؤَادِي كُلَّ هَمٍّ
وَفِيهـَا بَلْسَـمِي طِـبِّي دَوَائِي
أَرَى فِيَهـا وُجُـودِي حِـينَ أَسْمُـو
بِتَكْبِيرِي فَأَرْقَى لِلسَّمَاءِ
صَلَاتِي لَيْسَ لي عَنْهَا بَدِيلٌ
بِهَا الرَّحْمَنُ يَقْبَلُ لِي دُعَائِي
بِهَا الرَّحْمَنُ يَرْفَعُ لِي مَقَامِي
بِجَنَّاتٍ بِهَا أَلْقَى هَنَائِي
صَـلَاةُ الفَجْـرِ مَـا أَحَـلَى سَنَاهَـا
تَنَفَّسَ صُبْحُهَا في ذَا الفَضَاءِ
وَظُهْرٌ رَاحَتِي، فِيهَا سُكُونِي
لَهَا الأَرْوَاحُ ظَمْأى لِلِّقَاءِ
وَيَا عَصْـرٌ، أَيَـا مِحْـرَابَ رُوحِـي
بِـكِ الأَنْفَـاسُ تَـزْكُو في صَفَـاءِ
وَمَغْـرِبُ قَـدْ أَتَيْتُ لَكِ اشْتِيَـاقًا
إِذَا نَـادَى المُـؤَذِّنُ في المَسَـاءِ
إِذَا مَا الليْلُ أَقْبَلَ بَعْدَ حِينٍ
تَـرَاءَى لِي سَنَـا فَـرْضِ العِشَـاءِ
يَذُوبُ هُنَاكَ قَلْبِي في رُبَاهَا
فَتَغمُرُهُ بِفَيْضٍ مِنْ بَهَاءِ
بِخَمْسِ فَرَائِضٍ في كُلِّ يَوْمٍ
تُجَدِّدُ لي مَعَ المَوْلَى وَلَائِي
فِيَحْمِينِي وَيَهْدِيني إِلَيْهِ
وَيَدْفَعُ لِي بِهَا كُلَّ ابْتِلَاءِ
فَيَا طُوبَى لِمَنْ للهِ صَلَّى
بِإخْلَاصٍ وَصِدْقٍ في الأَدَاءِ
يُطَهِّرُ قَلْبَهُ الرَّحْمَنُ مَنًّا
وَيَجْزِيهِ العَلِي حُسْنَ الجَزَاءِ
يُبَارِكُ سَعْيَهُ بِدَوامِ فَضْلٍ
وَيَمْنَحُهُ مَزِيدًا في العَطَاءِ
فَأَبْشِـرْ يَـا وَلِيَّ اللهِ أَبْشِـرْ
بِقُرْبٍ، بَعْدَ مَا قَدْ كُنْتَ نَائِي
سُـرُورٌ مِـنْ فُـؤَادِكَ قَـدْ تَجَـلَّى
وَنُورٌ مِنْهُ أَسْفَرَ بالضِّيَاءِ
أَقَمْـتَ صَـلَاةَ رَبِّـكَ في خُشُـوعٍ
وَتَتْلُو الآيَ ذِكْرًا في خَفَاءِ
تُكَبِّرُهُ وَتَدْعُوهُ اقْتِدَاءً
وَتُتْبِعُ ذِكْرَ رَبِكَ بالثَّنَاءِ
تُنَاجِيهِ وَقَلْبُكَ في حَنِينٍ
إلى يَوْمِ التَرَاحُمِ وَالإخِاءِ
هُنَاكَ الرُّوحُ تَهْفُو في عُلَاهَا
لِرُؤْيَةِ خَيْرِ كُلِّ الأَنْبِيِاءِ
رَسُولِ اللهِ مَحْمُودِ السَّجَايَا
شَفِيعِ النَّاسِ في يَوْمِ البَلَاءِ
فَيَشْفَعُ لِلذِي صَلَّى وَوَفَّى
وَآمَنَ بِالجَلِيلِ بِلَا مِرَاءِ
وَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ فَسَوْفَ يَلْقَى
بِيَـومِ الحَشْـرِ أَلْـوَانَ الشَّقَـاءِ
أَيَا مَغْرُورُ، لِلرَّحْمَنِ أَقْبِلْ
وَلَا تَرْكَنْ إِلى دُنْيَا الفَنَاءِ
وَخَالِفْ فِعْلَ نَفْسِكَ إِنْ تَعَالَتْ
فِلِلمَوْلَى عُلُوُّ الكِبْرِيَاءِ
وَلا تَرْكَنْ إِلى فِعْلِ المَعَاصِي
وَلا تَخْتَلْ وَدَعْ فِعْلَ الرِّيَاءِ
وَقُـمْ للهِ وَارْكَـعْ فَـرْضَ خَـمْسٍ
بِإخْلَاصٍ مُجِيبًا لِلنِّدَاءِ
صَلَاتُكَ طُهْرَةٌ لِلقَلْبِ مِمَّا
جَنَيْتَ، فَأُبْ لِرَبِّكَ في حَيَاءِ
وَأَجْهِشْ بِالبُكَاءِ لَهُ مُنِيبًا
فَمَا أَحْلَى المَتَابَ مَعَ البُكَاءِ
وَلَازِمْ قَرْعَ بَابِ اللهِ دَوْمًا
وَأَكْثِرْ مِنْ دُعَائِكَ والرَّجَاءِ
وَرَوِّ القَلْبَ فَيْضًا مِنْ نَدَاهَا
وَهْـلْ تَحْـيَى القُـلُوبُ بِغَـيْرِ مَـاءِ
وَلا تَهْجُرْ صَلَاتَكَ قَطُّ يَوْمًا
وِإِلَّا صِـرْتَ مَيْتًـا في عَـزَاءِ
فَمَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ بِغَيْرِ عُذْرٍ
فَلَا يَأْمَنْ تَدَابِيرَ القَضَاءِ
يُهَانُ هُنَا بِدُنْيَاهُ وَيَغْدُو
مَعَ الشّْيْطَانِ في حَالٍ سَوَاءِ
وَمَنْ يَكُنِ الغَوِيُّ لَهُ قَرِينًا
فَلَـنْ يَلْـقَى سِوَى سُـوءِ الجَـزَاءِ
فيَا أللهُ لُطْفَكَ يَـوْمَ نَشْـرِي
وَحَشْـرِي يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ غِطَائِي
رَجَوْتُكَ جَنَّةَ المَأْوَى إِلَهِي
يَطُولُ بِهَا أَيَا رَبِّي بَقَائِي
وَأَخْتِمُ بِالصَّلاةِ هُنَا تَمَامًا
عَلَى المَبْعُوثِ هَادِي الأَوْلِيَاءِ
وَأَصْحَابٍ وَآلِ البَيْتِ طُرًّا
وَمَنْ وَالَاهُ مِنْ أَهْلِ الوَفَاءِ